“إذا أردت أن تعرف الصفاء و السلام .. فاحدب على تعساء الحياة، أولئك الذين يرتعدون فى شقائهم، عندئذ تظفر بالسعادة!... لـ عمر الخيام”

توفيق الحكيم

Explore This Quote Further

Quote by توفيق الحكيم: “إذا أردت أن تعرف الصفاء و السلام .. فاحدب على تع… - Image 1

Similar quotes

“اذااردت ان تعرف الصفاء والسلام ........فاحدب علي تعساء الحياه اولئك الضعفاء الفقراء اللذين يرتعدون في شقائهم عندئذ تظفر بالسعاده رباعيات عمر الخيام”


“إذا أردت أن تسلكطريق السلام الدائمفابتسم للقدر إذا بطش بكو لا تبطش بأحد …من رُباعيات الخيام”


“إذا أردت إذن أن تعرف إنسانا فانظر إلى مطيته :هل هي "النفس" أو هو "المال"!”


“إن المسئول عن انهيار مملكة السماء هم رجال الدين أنفسهم ! ... أولئك كان ينبغى لهم أن يتجردوا من كل متاع الأرض، و يظهروا فى زهدهم بمظهر المنتظر حقاً لنعيم اَخر فى السماء ... لكنا نراهم هم أول من ينعم بمملكة الأرض، و ما فيها من أكل طيب يكنزون به لحماً، و خمر معتق ينضح على وجوهم المورة، و تحت إمرتهم : السيارات يركبونها، و المرتبات يقبضونها ! ... إنهم يتكلمون عن السماء، و كل شئ فيهم يكاد ينطق بأنهم يرتابون فى جنة السماء، و أنهم متكالبون على جنة الأرض. هؤلاء هم وحدهم الذين شككوا الناس فى حقيقة مملكة السماء ...إن كل ما بناه الأنبياء بزهدهم الحقيقى، و جوعهم، و عريهم، مما أقنع الناس بأن هؤلاء الرسل هم حقاً ينتظرون شيئاً فى العالم الاَخر .. جاء هؤلاء فدمروه! و كانوا أقوى دليل على كذب مملكة السماء، و خير دعاية لمملكة الأرض ... و أنسوا الناس بانغماسهم فى هذه الحياة، أن هنالك شيئاً اَخر غير هذه الحياة ! إيفان لـ محسن فى رواية "عصفور من الشرق”


“إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنها مأساة”


“الشريعة الإسلامية باقية .. و فيها و لاشك الصالح لكل زمان و مكان. و قد يكون فيها ما لايصلح لزمان معين و مكان محدد .. و فيها ما يجرى عليه قول النبى الكريم "أنتم أدرى بشئون دنياكم" .. و فيه ما لم يأخذ به عمر بن الخطاب فى عام معين هو عام المجاعة .. و نحو ذلك مما يوجب علينا دراسة كل هذا بعمق و أناة بعيداً عن السطحيات و الإشاعات و الشعارات .. و على رجال الدين فى كل هذا أثقل التبعات .. و لهم الحق فى أن يقفوا ضد "العلمانية" إذا كانت تقصد إيعادهم عن شئون الدنيا .. و دورهم فى الدنيا قائم بحكم الإسلام و لكن يجب أن يدرسوا و يوضحوا للناس ما ينبغى أن تقوم عليه الدنيا من عمل صالح و منتج و نافع و مرتفع ...”