“هل من الممكن أن يجد الإنسان نفسه حيث يشعر باللا-انتماءمتى كانت تلك اللحظة التي احتويت فيها هذا الشعور لأول مرة؟!اللا-انتماء قد يكون رفيقًا جديدًا لي وقد يكون في أعماقي منذ فترة طويلة يجهل متى حتى قرر التمرد.. إلا أنني أدرك بأنه غدا أشد إزعاجًا داخلي عمّا قبل !هذه الأيام مليئة بالكثير.. الكثير مما أشعر بأنني لا أنتمي له!بتّ لا أعرف الشوق .. فقد رحل منذ فترة, قصيرة .. طويلة, لا أعرف.. هو فقط رحل !”

أسماء حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسماء حسين: “هل من الممكن أن يجد الإنسان نفسه حيث يشعر باللا-… - Image 1

Similar quotes

“أقسى ما قد يمر بي على الإطلاق هي تلك اللحظة التي يواجهني فيها كل شيء بأنني خاوية .. عاجزة عن الإحساس بشيء .. لا أنتمي إلى شيء ولا شيء ينتمي إليّ .. أفرح وأحزن على الحياد .. كامرأة تسكن بيت زجاجي يتوسط العاصفة .. ترى كل شيء ولا تستطيع الشعور بشيء !أحاول عبثًا ايلام نفسى بأى ذكرى أو حتى وخزة حنين قد تخدش ذلك الزجاج الذى يغلف قلبى دون جدوى .. فأبقى عاجزة حتى عن الألم.. خاوية من كل شعور إلا ذلك الجمود الذي يملأني, كما يملأ الصمت براح ما .. حتى يخنقه, لا يسكنني انتماء ولا حنين ولا شغف أعرفه ,, ولا حتى رجفة قد تصيبني من صقيع قديم .. والرجفة الوحيدة التي أعرفها طوال الوقت .. هي رجفة اغترابوهو طقس صار يعرفه قلبي .. بكل الفصول”


“من يمكنه أن يتحسس ما بداخلى ليعرف هذا .. من يمكنه أن يشعر أننى حين أتوقف عن الكتابة لا أفقد الا قيدًا آخر هو الالزام بها .. وأكون مليئة بى .. مندفعة .. متجددة .. صادقة .. ضعيفة .. قوية .. مرتعشة وخجولة .. جريئة وثرثارة .. متناقضة .. مجنونة .. هادئة .. محتوية .. متطرفة .. هشة .. وعنيدة !”


“سألتنى ببرائتها الصغيرة: *هل الله يرانا من فوق هذا السقف .. هل هو خلف هذه الجدران- ان الله ليس فى الأماكن .. الله فينا* ولكن أمى تقول انه لا يدخل الى كل الأماكن- ان الله لا يسكن سوى الأماكن التى تفتح أبوابها له يا حبيبتى .. أما الأماكن المغلقة والمظلمة فهو يكتفى بمراقبتها .. ولا يسكنها”


“كنت أعرف ما هو الغضب .. دون أن أمارسه”


“قلبى يردد : "ياليتنى مت قبل هذا وكنت نسيًا منسيًا" .. فمن ينادينى حنونًا بأن "لا تخافى ولا نحزنى وقرى عينًا" سـواك .. يا من لا سواك”


“‏لا يمكن أن نسميها حالة حب؛ تلك العاطفة التي تخللها الكثير من الشعور بالوحدة.”