“سوف يبقى معاوية بن أبى سفيان و ميكافيلى أعظم الساسة فى كل العصور ،،،”

أنيس منصور

Explore This Quote Further

Quote by أنيس منصور: “سوف يبقى معاوية بن أبى سفيان و ميكافيلى أعظم الس… - Image 1

Similar quotes

“لو كان بينى و بين الناس شعرة ما انقطعت، إذا شدوها أرخيتها، و إذا أرخوها شددتها ،،،معاوية بن أبي سفيان”


“والمؤرخ البريطاني أرنولد توينبي، هو أعظم المؤرخين وأشجعهم، فقد أعلن فى سنة 1967 بعد أن انتصرت إسرائيل على العرب فى حرب يونيو : أن إسرائيل دولة سوف تزول. وأن وجودها في الشرق الأوسط غير طبيعي. وأن تكوينها الداخلي مزيف، وأنها لذلك سوف تنفجر وسوف تتناثر شظايا.. وبعود اليهود كما كانوا مشتتين فى كل أرض. وفي التاريخ أمثلة كثيرة على ذلك”


“‎"لا تأخذ رأى أم فى ابنها , انها تراه أعظم إنسان فى العالم, اليوم و غداً . و لا تأخذ رأى عدو فى عدو .. انه يراه أسوأ إنسان فى كل مكان . و لا تأخذ رأى إنسان فى نفسه , إنه عادة يظلم نفسه . فهو يبالغ فى قيمة قدراته , أو انه لا يرى لنفسه قدرة على الاطلاق.”


“سألونى : ما الذي تريد أن تراه فى كيرالا ؟قلت :كل ما رأيت قبل ذلك منذ أكثر من أربعين عاما فيومها كنت أراها بعين و اليوم أراها بعينين و تجارب طويلة فى السفر فى القارات الخمس .و سألت عن مكتبةفى العاصمة تريفندورم و الآن اسمها ثيروفنا نثابورام قالو ماتت صاحبتها و تديرها الآن حفيدتها و يدهشك إسمها. فقلت : و ما اسمها. قالوا : أنيسا منصورة .قلت : هذة تهمة و لكن سوف أرى و كلها مادة لكتابة جديدة .”


“دخل أديب على الخليفة عبدالملك بن مروان فوجده يقرأ فقال له : يا أمير المؤمنين إن الكتاب أنبل جليس , و آنس أنيس , و أصدق صديق , و أحفظ رفيق , و أكرم مصاحب , و أفصح مخاطب , و أبلغ ناطق , و أكتم وامق (محب) , يورد إاليك و لا يصدر عنك , و يحكى لك , و لا يحكى عنك , إن أودعته سراً كتمه , و إن استحفظته علماً حفظه , و إن فاتحته فاتحك , و إن فاوضته فاوضك , و إن جاريته جاراك , ينشط بنشاطك , و يغتبط باغتباطك , و لا يخفى عنك ذكراً , و لا يفشى لك سراً , إن نشرته شهد , و إن طويته رقد , و خفيف الموؤنة , كثير المعونة , حاضر كمعدوم , غائب كمعلوم , لا تتصنع له عند حضوره فى خلوتك , و لا تحتشم له فى حال وحدتك , فى الليل نعم السمير , و فى النهار نعم المشير . فقال عبدالملك بن مروان : لقد حببت الىّ الكتاب , و عظمتَّه فى نفسى , و حسَّنته فى عينى ..”


“هؤلاء الذين يعدمون الأشجار عندنا هم آباء الأطفال و الشبان الذين يحتفظ كل واحد منهم بمسمار فى جيبهلكى يخربشبه السيارات و الجدران و يمزق المقاعد فى الأتوبيس و فى السينما . إنهم مخربون مدمرون و آباؤهم سفاحون للأشجار و إرهابيون للجمال”