“والأسرة بلا ريب هى المهاد الأول لهذا التكوين الأدبى، إن الإنجاب المجرَّد ليس وظيفة الأسرة، فإن الدواب والطيور والزواحف تتناسل وتتكاثر، وميزة البشر أنهم يلدون ويعلمون ويربون، وعندما تفقد الأسرة قدرتها على حماية الطفولة وتزويدها بالخصائص الرفيعة فلا قيمة لنتاجها.”