“بعض الحياة يربي فينا الألم .. وبعضها الأخر يساعدنا علي التعود عليه .. أما بعضها الأخير فيساعدنا علي إخفائه .. لكننا نبقي كعروسة الماريونيت في أيدي جبروته”
“لماذا يملك الألم تلك القبضة الخانقة جاثما علي نفوسنا ممتلكا نواصينا كعرائس الماريونيت في يد لاعب محترف يأبي أن يموت سوي وهو يحتضن خيوط عرائسه”
“أجبرت نفسي علي الحياة موتا .. لذا أخاف الدنيا.. وأنت دنيا”
“إننا لا نقسو كثيرا إلا علي من نحبهم حبا كبيرا.. وذلك لأنهم عندنا كل الحياة .. والهفوة منهم تساوي بعضا من أعمارنا”
“وما جدوي الطوفان .. علي عطشي عميان”
“أضع شفتي علي عينيك.. أمتص ألم إرهاق دنياك .. ثم أستكين برأسي فوق نبض قلبك .. ليذوب كل ذلك وأنا معه في رفرفة أجنحتي .. في زرقة سماك”
“اتركني في بحر حزني غارقة إلي الأبد .. لا أنت و لا غيرك تستطيع إنتشالي .. صدقني لا يقوي علي هذا الزخم أحد..”