“لأن سادتنا سابقا، وربما لاحقا، المستعمرين الغربيين ابتدعوا مفهوم المراهقة الذي ما أنزل الله به من سلطان، ونقلناه عنهم، حسب العادة. نظرية المراهقة من أسوأ النظريات التي تمخضت عنها العصور الحديثة. ألا تكون صبيا ولا تكون رجلا. أن تبقى معلقا بضع سنين في تلك المنطقة الرمادية حيث يكف الصغار عن اللعب معك ويرفض الكبار أن يعتبروك واحدا منهم. سنوات المراهقة في حياة كل إنسان (وإنسانة) هي سنوات ضائعة لا معنى لها مسروقة من الطفولة والرجولة معا”
“نظرية المراهقة من أسوأ النظريات التي تمحضت عنها العصور الحديثة. أن لا تكون صبيا ولا تكون رجلا. أن تبقى معلقا بضع سنين في تلك المنطقة الرماديو حيث يكف الصغار عن اللعب معك ويرفض الكبار أن يعتبروك واحدا منهم.”
“سنوات المراهقه في حياة كل انسان (وانسانه) هي سنوات ضائعه لا معنى لها مسروقة من الطفولة والرجولة معا.”
“كنت ولا أزال من المؤمنين بحرية الإرادة المحكومة بقدر الله وكنت ولا أزال أرى أن على المرأ أن يخطط لمستقبله بكل ما يملك من قوة وأن يعرف في الوقت نفسه أن إرادة الله لا تخطيطه هي التي سترسم مسار هذا المستقبل”
“يمكن تلخيص أسلوبي في التدريس على النحو التالي: لا يمكن للمادة أن تكون مفيدة ما لم تكن مشوقة , ولا يمكن أن تكون مشوقة ما لم تكن مبسطة , ولا يمكن أن تكون مفيدة ومشوّقة ومبسطة مالم يبذل المعلم أضعاف الجهد الذي يبذله الطالب”
“أريد أن تخشع أمام عظمة الخالق. البديع الذي أبدع هذا الملكوت.حيث يسافر الضوء, الضوء يا نطاسي !.بلايين السنين ويظل في ركن من أركان الكون.تصور أن يأتي زعيم سياسي ويدعي أنه يتكلم باسم الله عزوجل!أو أن تأتي جماعة سياسية وتدعي أنها تمثل الله على الأرض!تصور الجرأة! كل هذا الجلال و كل هذا الجمال! يقشعر جسدي إذا فكرت في هذا الكون فكيف إذا فكرت بخالقه ؟ لانعرف حجم الكون يا حكيم ولا نعرف تاريخه.تخمينات . الله وحده العالم.ومع هذا، يا حكيم . ما أكثر الذين يعتقدون أنهم يعرفون كل شيء. يحكمون على كل إنسان. ويبتون في كل قضية.ويفتون في كل معضلة,تصور غرور هذا المخلوق الذي يعيش في مجموعة شمسية يحتاج الضوء إلى أكثر من 2700 سنةلكي يصل إلى منتصفها, وهناك غيرها مليون مجموعة شمسية أخرى . أقول تصور غرور هذا المخلوق الذي يعيش في هذا الكون الشاسع ويعتقد أنه يعرف كل شيء. سبح لخالق هذا الملكوت ,يادكتور, واركع واسجد واخش”
“على الرئيس العاقل ألا يضيع الكثير من الوقت والجهد في محاولة يائسة لزحزحة المقاعد من مواقعها. إن كان لابد من التغيير فلا بد أن يبدأ بالرجال لا المقاعد.”