“جاء عيد الحب إذن..فيا عيدي وفجيعتي، وحبي وكراهيتي، ونسياني وذاكرتي، كلّ عيد وأنت كلّ هذا..للحب عيد إذن.. يحتفل به المحبّون والعشّاق ، ويتبادلون فيه البطاقات والأشواق، فأين عيد النسيان سيّدتي؟هم الذين أعدّوا لنا مسبقاً تقويماً بأعياد السنة، في بلد يحتفل كلّ يوم بقديس جديد على مدار السنة.. أليس بين قدّيسيهم الثلاثمائة والخمسة والستين.. قديس واحد يصلح للنسيان ؟مادام الفراق هو الوجه الآخر للحب، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق، لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سُعاة البريد عن العمل، وتتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة، وتُمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفية.. ونكفّ فيه عن كتابة شعر الحب!”
“ما دام الفراق هو الوجه الآخر للحبّ .. ، و الخيبة هي الوجه الآخر للعشق ..،؛ لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سعاة البريد عن العمل، و تتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة، و تمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفيّة ... و نكفّ فيه عن كتابة شعر الحبّ ! ؛”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا ، ما كلن للحب من عيد اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية ، غير معنيين بانهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخساراتهم ، ويقاصصونهم بفرح الاخرين . انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا!”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا, ما كان للحب من عيد. اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية, غير معنيين بأنهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخسارتهم, و يقاصصونهم بفرح الاخرين. انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا”
“نحن لسنا بحاجة إلى عيد للحب،إننا بحاجة إلى الحب نفسه”
“*عيد بأية حال عدت يا عيدبما مضى أم الأمر فيه تجديد”