“ولدت في الزمان الخطأ في الكوكب الخطأماذنبي أذا كان رب الحرب الإغريقي (مارس) اختار الذهاب الى الصيد ليلة ولادتي في كوكب الارض في شهر (مارس)لن يعود من رحلته الا ليلة موتي؟ماذنبي إذاكان برجي (برج الحرب)لا برج الحب؟”
“اليوم 15 مارس.. يصر الكمبيوتر على أن منحناي النفسي في الحضيض.. لا أعرف كيف.. لكني قررت أن أكتئب وأحزن فأنا لن أفهم أفضل من الكمبيوتر.”
“في الأفق يبرز برجا المملكة والفيصليّة، ولوهلة تكتشف أمراً، برج الفيصليّة يشكل من الأعلى رمز الذكر، رمز الآلهة "مارس" المرّيخ (^) و قبل أن تكمل فكرتك تتذكر أنك من مواليد مارس.. فتنفض رأسك لتركز مجدداً على الفكرة وتعودُ إلى اكتشافك: والمملكة من الأعلى بالفتحة المقوسة التي تتوسطها، تشكل رمز الأنثى وهو رمز كوكب الآلهة "فينوس" الزهرة (7) بناءً على كلام دان براون عندما تحدث عن الرمزين المتعاكسين، الأول الذي يعني العنف والرجولة، وقضيب الرجل و الثاني الذي يعني الأنوثة والخصوبة، ورحم المرأة.”
“المرء لا يستطيع تصوير الحرب , لأن الحرب عاطفة في الأساس .”
“ذات ليلة ستموت هكذا كصرصور في بئر الصديد، لن يحس بها”
“وضعت في مارس أمل الشمس و الرغبة في أن تتوقف الحقيقة عن الظهور بتلك الدرجات الرمادية التي كان يبدو أنه يختفي وراءها تهديد ما”