“أعرف المثل العربي الذي يقول : إذا أقبلت الدنيا على احد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه. والدنيا الآن ليست لنا، فلا عجب أن تُنتَحل لنا التهم، ويوصف غيرنا بكل مَحمَدَة”
“إذا أقبلت الدنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.”
“الحب كالدنيا كما وصفها الإمام علي بن أبي طلب رضي الله عنه : إذا أقبلت على الإنسان كسته محاسن غيره ،وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه”
“فالدنيا إذن إذا أقبلت على أحد أعارته محاسن غيره ، و إن أدبرت سلبته محاسن نفسه .. فإن كانت جودة إنتاج المرء هى فى بعض الأحيان سبب شهرته ، فأن الشهرة هى فى كل الأحيان سبب الاعتراف بجودة إنتاجه . و لو كان الفشل نصيبه لتصيد الناس لنفس هذا الإنتاج العيوب و برروا بها فشله و خمول ذكره”
“إذا أقبلت الحكمة خدمت الشهوات العقول و إذا أدبرت خدمت العقول الشهوات "سقراط ”
“العقل الذي يطلب برهاناً على وجود الله هو عقل فقد التعقل، فالنور يكشف لنا الأشياء ويدلنا عليها ولا يمكن أن تكون الأشياء هي دليلنا على النور .. كمن يسير في ضوء النهار ثم يقول .. أين دليلك على أن الدنيا نهار !! .. أثبت لي بالبرهان”