“لا أدري لماذا نذهب دائما نحو آخر الصفحات عندما يتعلق الأمر بأشواقنا وأحزاننا التي نكتبها؟؟ربما لمباغتة الأقدار التي لا تمنحنا دائما وقتا كافيا لإتمام رحلتنا في الحياة كما نشتهي”
“و الكوفية الفلسطينية التي لا تغادر عنقك و أنت تقولين :- ليس لباسا فقط و لكن فلسطين حتى و هي بعيدة ، تمنحنا الكثير من الدفء”
“لانتخلص ممن أحببناهم ومنحونا فرصا كبيرة للسعادة والفرح داخل الكلمات, هكذا.”
“الدنيا لا تمنحنا إلا ما نسرق منها.”
“لم تكن الكوفية مجرد لباس، فلسطين حتى وهي بعيدة تمنحنا الكثير من الدفء”
“علمتني مسالك الدنيا القلقة أن أن أثق في عقلي و أن أحمل الزمن محمد الجد ، تخبئ لنا الأقدار ما تشاء ، و لكنها تمنحنا أحيانا مسالكها بسخاء ، كانت طرقي وعرة ، ولكني وصلت حيث إشتهيت ، متأخرا لكني وصلت ، نزلت على الأرض التي علقت رائحتها بتربة جسدي وكتبي و أشيائي الخفية و وصلت وصلت لأني في النهاية كنت أريد أن أصل حتى ولو غرقت في قلب حوت أعمى ، وعلت أناشيدي الخفيةعلى الرغم من إنكساري .”