“أمسِ انتهينا فلا كنّا ولا كانيا صاحب الوعد خلِّ الوعد نسياناطاف النعاس على ماضيك وارتحلتحدائق العمر بكياً فاهدأ الآنكان الوداع ابتساماتٍ مبللة ًبالدمع حيناً وبالتذكار أحياناحتى الهدايا وكانت كل ثروتناليل الوداع نسيناها هداياناشريطُ شعر عبيقُ الضوع محرمةٌونجمةٌ سقطت من غصن لقياناأسلمتها لرياح الأرض تحملهاحين الهبوب فما أدركت شطآنا”
“وعد شرقي؟ أليس عجيباً أن صار اسم الوعد الشرقي علماً على الوعود الكاذبة، واسم الوعد الغربي علماً على الوعد الصادق؟”
“لا جدوى من الوداع يا صديق فلا يعقبه سوى الفراق”
“لا جدوي من الوداع يا صديق فلا يعقبه الا الفراق.”
“نحن لم نبك ساعة الوداع! فلدينا لم يكن وقت ولا دمع ولم يكن وداع! نحن لم ندرك لحظة الوداع أنه الوداع فأنى لنا البكاء! طه محمد علي 1988, لاجئ من قرية صفورية”
“أولم يجعل الإسلام إخلاف الوعد من علامات النفاق؟”