“إن راحة البال و التطور هما غالبا عدوان أكثر مما هما صديقان .. وما دام التطور - فى المدى البعيد - أكثر أهمية من راحة البال بالنسبة لمجتمع .. فإن على المجتمع أن يضحى براحة البال كلما تعارضت مع ضرورات التطور....”
“الجنون فى ابهى صورة يطل من عيون الشك و راحة البال تطل فى اجمل صورها من عيون اليقين”
“نحن أمواج إن تسترح تمت " ..إذ أننا فيما يبدو لابد أن يكون لدينا دائما ما يجعل الراحة و اطمئنان القلب أملا نتطلع إليه دون تحقيقه , فإن عجز الواقع عن تقديم المنغصات التى تحرمنا من راحة البال .. تكفلت هواجس الإنسان و شكوكه بخلقها من العدم خلقا .. و عقل الإنسان قد يفضل فى بعض الأحيان أن يصدق ما يرغب المرء بهواجسه فى تصديقه, و ليس ما ينبغى له أن يصدقه اعتمادا على الواقع العملى.”
“عدت الى موطني لالقى راحة البال وامضي وقتي برفته,فوجدته منتظرا بلهفة موعد وصولي ليجد لذته في حظني”
“آن : أقسمُ إنه لأهون على الإنسان أن يولدَ في أسوة متوااضعة و يعيشُ مع الفقراء القانعين ، من أن يلبس أفخر الثياب و هو حزين ، و يزدان بالذهب و هو كاسف البال .”
“لكنها عجزت عن أن توفر له راحة البال، كأنه غاضب أن تكون حياته الخاصة سعيدة في إطار ظروف عامة يكرهها، أو أنه يتمني لو امتدت سعادته الشخصية لتشمل مصر كلها.”