“كانت عيونهم تُشع غبطة وفرحا بعودته إليهم. وإن كان بعض هذا البريق يخبو لشعورهم بأنهم ساعدوه في إيصاله لهذه الحالة الصعبة”
“فعطركِ هذا الذي كان يأتي..ويسرق نومي..وشَعْرُكِ هذا الذي كان يهفو..ويسفك دمّي..وصوتكِ هذا الذي كان يخبو..فأشقى بهمّي..”
“في بعض الأوقات، لم تكن المشكلة حقًا في إفلات أصابع من أحببت، وإن كان لا بد من أن تؤلمنا أصابعنا بشكل ما، كلما كان شعورها صادقًا.. لطالما كانت المشكلة في حصولك على ذكريات لست متأكدًا من صدقها.”
“إن كان ليبراليا أسمى تلك المرأة الأخرى، او النساء الأخريات، صديقات، وإن كان محافظاً أسماهن أخوات، وإن كان إسلامياً أسماهن إخوات في اللهأما أنا فلا أعترف بتلك الأخرى، ايا كان اسمها، وأيا كانت عقيدتك !”
“وإن كانت طاغية تودون خلعه عن عرشه فانظروا أولاً إن كان عرشه القائم في اعماقكم قد تهدم لأنه كيف يستطيع طاغية ان يحكم الاحرار الفخورين، ما لم يكن الطغيان اساسا لحريتهم والعار قاعدة لفخرهم؟ وإن كانت هماً ترغبون في التخلص منه، فان ذلك الهم انما انتم اخترتموه لانفسكم، ولم يفرضه احد عليكم.وان كانت خوفا تريدون طرده عنكم، فان جرثومة هذا الخوف مغروسة في صميم قلوبكم، وليست في يدي من او ما تخافون.”
“أسأل :هل تتسع الأيام لفرحةقلبين؟تعبا,حملا الدنيا ,هل يخبو هذا الألق الساجي في العينين”