“ما عاد يعنيني أن يفهم أحد اختلافي أو حتى يتقبله .”
“ماعاد يعنيني أن يفهم أحد اختلافي أو حتى يتقبله، ليس يأساً بل لأني أدركت أن الفهم الذي أنشده عصي على الأقل الآن، وفي هذه اللحظة، ومادام عصياً فليس من الجيد أن أستنزف طاقاتي في استجلابه، لأن معظم الناس لا تفهم إلا ما تعرف، ويُربكها الإختلاف.”
“ما عاد يعنينى أن يفهم أحد اختلافى أو حتى يتقبله، ليس يأساً بل لأنى أدركت أن الفهم الذى أنشده عصى على الأقل الآن، وفى هذه اللحظة. وما دام عصياً، فليس من الجيد أن استنزف طاقاتى فى استجلابه، لأن معظم الناس لا تفهم الا ما تعرف، ويربكها الاختلاف”
“لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.”
“يبدو أن قلبي كان يحتاج إلى وصيٍّ ما ، يدبر شؤونه ، و يأخذ بيديه ، حتى يفهم أن لنبضته ثمنًا ، و لاختلاجته حقًّا ، و لألمه معنى ..”
“انا لا يعنيني ما تؤمن به .. يعنيني ما تفعله بهذا الايمان”