“ "مامن مسلم له ابنتان فيحسن إليهما ماصحبتاه إلا أدخلتاه الجنة" يحسن إليهما!!!! الإحسان يتنافي تماما مع قسوة والاضطهاد,يتنافى مع القمع والتسلط, يتنافى مع فرض الرأي وسلب الحرية.الإحسان هو الخير والعطاء والرحمة والحب والطيبة. لقد تجاهلوا الإحسان وصارت البنت التي يدخل الرجل بسبب الإحسان إليها الجنة هما يؤرقه ما دامت معه.”

عائشه الحشر

Explore This Quote Further

Quote by عائشه الحشر: “ "مامن مسلم له ابنتان فيحسن إليهما ماصحبتاه إلا … - Image 1

Similar quotes

“ في لقاء مع أحد رحال الدين في التلفزيون أكد لإحدى السائلات التي اشتكت من بذاءة زوجها العصبي أن احتمالها له سبب في دخولها الجنة. أي أن رجل الدين بدلا من أن يؤكد للرجل أن الرسول أمر بالنساء خيرا وأن القران الكريم يلزمه بعشرتها بالمعروف وأن المودة والرحمة هب الأساس الذي يبني عليه بيت الزوجية سكت عن أفعال الرجل وانهال على المرأة يعلمها كيف تطرق أبواب الجنة بالصمت إزاء أذى زوجها لها.”


“ لايدخل الجنة نمام حديث لايتداوله الناس ولا يعلنه الذين يعلمون الناس, مع أنه حديث يربي الانسان على الاخلاق الحميدة والتهذيب العالي,أي أنه يهتم بالمخبر لا بالمظهر. ومع هذا لم يترسب في ذهن أحد غلظ تحريم النميمة, بعكس شكل الحاجبين اللذين لم يبق طفل ولا كبير إلا وأدلى بدلوه فيهما.”


“ إن العقلية الجاهلية المتحجرة التي تمجد الرجل وتقلل من شأن المرأة لم تستطع تحمل نظرة الإسلام للمرأة, تلك النظرة التي ساوت بينها وبين الرجل حين جعلت النساء شقائق الرجال. وهذه العقلية الجاهلية هي ماجعل التمييز ضد المرأة يستمر كل هذه العصور ويرمي بتعاليم الدين الحنيف عرض الحائط ويصر على أن الإرث الرهيب القادم من حضارات مختلفة وديانات عديدة تحتقر المرأة وتقلل من شأنها هو الصواب وليس ماقاله الله في كتابه ومافعله محمد صلى الله عليه وسلم مع نسائه.”


“لقد جاءت أم سلمة  رضي الله عنها  وقالت يانبي الله, مالي أسمع الرجال يذكرون في القران, والنساء لايذكرن فأنزل الله تعالى" إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين...." ولنتخيل أن امرأة الآن طالبت بأي حق من حقوقها الحياتية, ولنقارن ردود فعل القوم مع ردة فعل الرسول صلى الله عليه وسلم- مع استحالة المقارنة- لأن أم سلمة رضي الله عنها كانت تتساءل عم أسلوب القران الخطابي وتطالب بالمساواة مع الرجال في ذكر القران للمسلمين نساء ورجالا.”


“ إن الجهل المتوهم علما هو من أقوى عوائق الحضارة وأشد موانع النهوض وهذا شأن معظم الناس في الكثير من المجتمعات,إنهم يتآلفون مع الجهل بحسبانه هوالحق المحض وفي هذه الحالة لايكون الانسان جاهلا فقط وانما بينه وبين الحقائق حواجز نفسية مانعة تصده عن البحث وتمنعه من المراجعة وتقنعه بسلامة ماهو مستقر في ذهنه.”


“ وأرى أن هبوط الانسان إلى مستوى الغرائز وابتعاده عن إحكام العقل هو الذي جعل الرجل العربي بشكل عام يضع المرأة ضمن هذا التابو بحيث يصبح من الخطر الخوض في المسائل التي تتعلق بإنسانيتها.”