“كل عابر معه جهته إليها يتوجه وكل سائر معه طريقه ولن يدعوك سائر إلا إلى مقامه ومقيمه الذي أقامه فيه”
“الناجح هو ذلك الذي يصرخ منذ ميلاده"جئت إلى العالم لأختلف معه" ولا يكف عن رفع يده في براءة الطفولة ليحطم بها كل ظلم وكل باطل”
“سنرجع إلى الوقت الذي يقتل الوقت و يميتني معه !”
“الذي يكبر بعيداً عن أمه سيفتش عنها في سائر النساء”
“إذا كُنت تُريد معرفة الشعب ، ولن تتمتع بفهم الحياة - حياة البشر . ليست تلك البنايات الأثرية سوى جمال جامد .. لكن روح الشعب وصفاته تسكن في العجائز ، وفي عابر سبيل تتحدث معه ”
“و إذن.. فالإسلام, الذي هو الدين الحق, ليس ممارسة لحقيقة العلم, و لا هو خط مستقل أو مواز للعلم لا ينطلق معه من بداية و لا ينتهي معه إلى نهاية, وإنما الإسلام نهاية على طريق العلم, فمن أذعن للعلم و أخلص له, وواصل رحلته على طريقه, لا بدَّ أن يجد نفسه وجها لوجه أمام الحقيقة العلمية الكبرى.. أمام الدين الحق الذي هو الإسلام.”