“من لي إذا قلبتني الأكف وشيل سريري فوق الرقاب .. ومن لي إذا ما هجرت الديار و عوضت عنها بدار الخراب .. ومن لي إذا آب أهل الوداد عني وقد يئسوا من إيابي .. و من لي اذا منكر جد في سؤالي فآذهلني عن جوابي .. ومن لي إذا درست رمتي وأبلى عظامي عفر التراب .. فهل تحرق النار قلبا اذيب بلوعة نيران ذلك المصاب”