“والله لو طرقت رأسك في جدار الرجاء عمرا و فرشت طرقات أيامي زهرا ،ما أعدتك إلى قلبي من جديد ! الثالثة ثابتة كانت الفرصة الأخيرة ! و الله إلى قلبي لن تعود”

“حتى لو أخذتك الايام بعيدا .. و كان ما بيني و بينك فراق بحجم مجرة .. ستبقى حاضرا في قلبي و ذاكرتي ♥”

“إلى رجل غريب سرق مني قلبي و رحل .. ! زهرة أوركيد”

“فنجانُ قهوة ، مَعزوفة قَديمة ، كلمةٌ جميلة ، يُصدرها صوتكَ فتدخلَ خِلسةً إلى مساماتِ قلبي .. و تستقرّ هُناك على عرشٍ عاجيّ .. تَبعثُ في أروقة روحي المُظلمة ، كثيراً من الأضواء و تَنثرّ على حدائق قلبي بعض الفَرح / وابتسامة ! =) نبال قندس”

“أمام الفقد والرفض ، تتنوع ردود الأفعال ، بإختلاف الأشخاص الذين يؤدون أدوار الحكاية ، تماماً كما الأطفال بعضهم حين لا يحصل على ما يريد ، يبكي بشدة ، يصرخ و يستنكر ! و البعض الآخر قد يحمل في قلبه حقداً شديداً خفياً ، آخرون - وهم قلائل - يبكون بصوتٍ منخفض تحت ستارِ الصمت كي لا يسمعهم أحد ! أما أنت .. كنت مختلفاً جداً .. متمرداً .. عنيفاً حتى في حبك ! كنت من ذلك النوع الذي يحطم حين يغضب أقرب الأشياء إلى قلبه ! كُنتَ تعود إلى بابي مراراً .. تقف على عتباتِ قلبي ، لا لتمنحني حُباً ! بل لتسجل على جدران قلبي إنتصاراً . !”

“لماذا يكون من حقك أن تبدع في الغياب من ثم تعود لتفرض علي حضورك المفاجئ ، الذي تنمقه بكلمات الاعتذار و عبارات جذابة لا حصر لها تحاول بها استعادة قلبي..!”

“أَيها الأنيق القريب إلى قلبي .. أظنك لا تعلم كيف يَخفق قلبي لمجرد تذكر تلك الأيام الجميلة ، أحاديثنا البسيطة حد التعقيد .. الكتب التي قرأناها ،تشاركاها و تجادلنا حولها ، الموسيقى التي علقتها زينةً لازوردية على طرف أُذني .! صوتك الهادئ العذب .. الأوقات التي انتظرنا فيها المطر سوياً ، صوتك الهادئ العذب ، و أشياء كثيرة لا يَفهمها إلا المَجانين أمثالنا ! أشياءٌ رحلت و كُلي أملٌ أن تعود !”