“كل تذكرة سفر هي ورقة يا نصيب, تشتريها ولا تدري ماذا باعك القدر, رقم الرحلة.. رقم البوابة.. رقم مقعدك.. تاريخ سفرك.. ما هي إلا أرقام تلعب فيها المصادفة بأقدارك, يمكن لرحلة لم تحسب لها حسابا أن تغير مجرى حياتك أو تودي بها, أن تفتح لك الأبواب أو توصدها, أن تعود منها غانما أو مفلسا, عاشقا أ مفارقا, أما هي فكانت تعود وهي كل هذا دفعة واحدة”
“كل تذكرة سفرهي ورقة يانصيب تشتريها ولا تدري ماذا باعك القدر: رقم رحلتك رقم بوابتك رقم مقعدك تاريخ سفرك هي أرقام تلعب فيها المصادفة بأقدارك”
“العدالة هي أن أركض مع حبيبتي ، في أزقّة العالم ، دون أن يسألني الحرّاس عن رقم هاتفي ، أو هويّتي الضائعة”
“معك..ومنذ أن عرفتك..منذ أن ارتحت لك..منذ أن وثقتُ بك..منذ أن رأيت فيك نفسي..ومنذ أن دخلت قلبي..من أوسع أبوابه..ومنذ أن شغلت تفكيري..وأصبحت كل كياني..وجدتني ودون أن أشعر..ودون أن أفكِّر..أو أترّدد لحظة واحدة..وجدتني..أفِصح لكَ عن مشاعري..كل مشاعري..أبوحُ بها لك..أُصارحك بها..دون تردّد..دون خجل مني..أو خوف منك~أبوح بها لك..كما هي..دون مبالغة..دون أن أختار منها..ما يناسبني أو يناسبك..أخرجها مني كما هي..بكل عفويتها وبساطتها..دون أن أختار وقتا لها..أو جواً يناسبها..~أبوح بها لك..وكلّي ثقة..أنني أتحدث مع نفسي..مع ذاتي..مع الإنسان..الذي طالما تمنيّت..أن أعرفه منذ زمن..مع الإنسان..الذي طالما حلمت..أن يشاركني أحلامي..وفرحتي وسعادتي..وحتى همي وألمي!”
“لا تحسب يا توفيق أن عملك أو عملي هو المنجي وانما هي رحمة الله”
“الساعة الثالثة عشرة تعود ... وهي أيضًا الأولى، ودائمًا الوحيدة، - أو هي البرهة الوحيدة، فهل أنتِ ملكة، يا أنت! الأولى أو الأخيرة؟”