“بأستكشف الناس من أول وجديد.. وكما يقول رفعت اسماعيل "كنت ساذجة .. ساذجة.." ولن أستمر هكذا .. لا أحد ولاشيء يستحق .. وتبا لحياة تلك هي مفرداتها ..وإناس تلك هي قواعد اللعب عندهم ..لم أكن أعلم .. لم أكن أعلم”
“لم أكن لأحلم .. لأن الأحلام ضعف و قلة حيلة ...و لأني أمرأة لا ترضي عن تحقيق الأحلام بديلا ...لم أكن لأحلم و لكنك أتيت لتقودني إلي ذاك العالم الساحر ..فقط لأستيقظ من الحلم علي الواقع الساخر ...الواقع الذي كنت أعلم كل مسالكه و دروبه السوداء ..... ... لكني لم أكن أدري أن الواقع يتغير ..يتحول بعد نشوة الأحلام إلي براكين تستعر شقاء ...و مرحبا مرة أخري بالمحاربات .. زدنني ولاء ...”
“تلك الوردة التي رأيتها اليوم ... ترسل أريجها و عطرها أنفاسا تحيي الآخرين .... و تزيل بألوانها كآبة المهمومين ... تلك الوردة النابضة بحياة ترسلها إلي الموتي المتحركين .. لم أكن أدري أنها كانت تذوي ببطء ... لم أكن أدري أنها كانت تلفظ أنفاسها الأخيرة .. تمنحهم من روحها لتموت”
“لم أكن أتخيل أني سأجدك يوما..ولكني عندما وجدتك..أدركت إني كنت في حضنك دوما..وأن الحياة هي حروف اسمي تهمسها بعشق شفتيك..وأن الروعة هي قطرات دمي تجري في عروقك ..... ودموعي تذرفها مقلتيك .. وأن عينيك إعصارا يضربني..لا ينتهي سوي بين يديك ..”
“أحبك كما لم أحب أحدا من قبل ...أحبك و لم أكن أدرك أن لدي تلك القدرة علي الحب ...كلما نظرت إليك .. كلما لمستك ...ترتجف روحي بين يديك و تلتجيء إليك ...إنه ملكك .. فاحفظه سالما بالله عليك ..إنه كل ما أملك .. إنه القلب ...”
“لم أكن أعرفك من قبل ؟! رأيتك عندما كنت أحط علي الأرض عندما أنكسر جناحي مرة .. وكيف للطيور في عليائها أن تري صغار الحشرات”
“لم أكن أتوقع أنه لاتزال هناك مشاعر بذا الخلود..لم يخطر ببالي يوما.. أنك لست وهما..بل فعلا حقيقة ملموسة.. موجود..لم أكن أدري .. يا توأم روحي .. أنك بذا الجود”