“الإحباط هو ما يلي الإحساس الزائفبالسعادة التي تشبه العطس بسببرائحة البنزين . أسعدني أني عطست ،لكن ذلك لا يصلح لاختراع ذكرىأستعيدها”
“و لكن في ما هو أسوأ من الفشل .. إنه شيء اسمه الإحباط”
“تقول “أنا”، وتشعر بالفخر لهذه الكلمة، لكن ما هو أعظم هو ذلك الذي لا تريد أن تؤمن به، جسدك وعقله الكبير: ذلك العقل لا يقول “أنا”، بل يفعل “أنا”ا”
“الكسل فعلاً لا ينافس النشاط ، و الإبداع لا ينافس الرتابة ، و التحفيز لا ينافس الإحباط . هذه أضداد لا تقبل التنافس لكن الأهم من ذلك أنها لا تقبل المصالحة أو التعايش”
“و لكن يظل الإحساس بالغيب هو روح العبادة و جوهر الأحكام و الشرائع , و بدونه لا تعني الصلاة و لا تعني الزكاة شيئاً.ـ”
“الخليفة في الأرض، قد يكون، رأس الدولة، لكن ذلك لا علاقة له بمنصبه هناك، وإنما بما يفعله هناك، بالقيم التي تتحكم فيه بينما هو هناك، هل هو ملتصق بقيم الاستخلاف؟.. هل هو واعٍ في مهمته في الأرض؟ هل يؤدي ما يؤديه وقد وضع هذا نصب عينيه، قبل منصبه ؟”