“لا أدري لماذا تبدو أحاديث المطارات عابرة كما الراحلين الذين يتشابهون دائما!!”
“لا أدري لماذا نذهب دائما نحو آخر الصفحات عندما يتعلق الأمر بأشواقنا وأحزاننا التي نكتبها؟؟ربما لمباغتة الأقدار التي لا تمنحنا دائما وقتا كافيا لإتمام رحلتنا في الحياة كما نشتهي”
“لا أدري لماذا عندما يتعلق الأمر بـ"أنا ، أنت " تبدو كل الأبواب مغلقة ! ـ”
“لا أدري لمَ تضيق دروب هذه المدينة فجأة .. لماذا تحاصرنا دائما بين جدرانها القديمة .. ما سر هذه الشيخوخة التي أصابتها .. و لماذا تختفي السماء دائما في وقت الحاجة إليها؟!”
“القتلى/ الشهداء لا يتشابهون .. لكل واحد منهم قوام خاص وملامح خاصة وعينان واسم وعمر مختلف، لكن القتلة هم الذين يتشابهون”
“لا أدرى لماذا نذهب دائما نحو اخر الصفحات عندما يتعلق الأمر باشواقنا و أحزننا التى نكتبها ؟؟ربما لمباغتة الأقدار التى لا تمنحنا دائما وقتا كافيا لاتمام رحلتنا فى الحياة كما نشتهى”