“إن مشاطرة المرأة للمرأة همومها هو من باب الفضفضة ، فلا تملك المرأة لمثيلتها إلا الدعم المعنوى .. اما ما يُغنى المرأة حقا عن الحكى لصديقاتها فهو رجل يستمع ويعطى حلولا ثم يحتوى جسديا ومعنويا”
“لا تكف المرأة عن الحكى لصديقاتها ما لم يكن فى حياتها رجل تحكى له ، ولا تبتعد المرأة عن صديقتها الوحيدة بلا مبرر ما لم تكن ثمة علاقة غير شرعية بهذا الرجل”
“الشكوى الأولى من النساء على الرجال هي أن الرجل لا يستمع، وإذا استمع فإن كل ما يفعله أن يستمع لمشكلة ثم يبدأ في إملاء الحلول ..إن ما تحتاجه المرأة هو التعاطف والاستماع والتفهم ، بينما يعتقد الرجل أنها تريد حلولا”
“ أهذا ما نريده ؟ إن ما نريده حقا هو تربية المرأة قبل كل شيء ”
“إنما كثرت الآراء في المرأة؛ لأن المرأة هي ما يفهمه كل رجل منها بنفسه”
“الذي لا يرى من المرأة إلا جسدها فهو مخلوق لم يتعدى المراحل الحيوانية بعد”