“الفقر هو القهرالفقر هو استخدام الفقر لاذلال الروحالفقر هو استخدام الفقر لقتل الحب و زرع البغضاء.”
“ما الفقر ؟ليس الفقر هو الجوع الى المأكل او العرى الى الكسوة ،الفقر هو القهرالفقر هو استخدام الفقر لاذلال الروحالفقر هو استغلال الفقر لقتل الحب وزرع البغضاء”
“ما الفقر ؟ليس الفقر هو الجوع إلى المأكل والعري إلى الكسوة الفقر هو القهر الفقر هو استخدام الفقر لإذلال الروح الفقر هو استخدام الفقر لقتل الحب وزرع البغضاءالفقر يقول _ لأهل الثروة _ اكره جمع الفقراءفهمُ يتمنون زوال النعمة عنكويقول لأهل الفقر إن جعت فكل لحم أخيكالله يقول لنا : كونوا أحباباً محبوبينوالفقر يقول لنا : كونوا بغضاء بغاضيناكره ... اكره ... اكرههذا قول الفقر !”
“ولما كان خفق الحبّ في قلبي هو النجوى بلا صاحبحملت الحب في قلبي , فأوجعني , فأوجعنيولما كان خفق الحب في قلبي هو الشكوى الى الصاحبشكوت الحب للأصحاب والدنيا فأوجعني”
“في بلد لا يحكم فيه القانونيمضي فيه الناس الي السجن بمحض الصدفةلا يوجد مستقبلفي بلد يتمدد فيه الفقر , كما يتمدد ثعبان في الرمللا يوجد مستقبل”
“لأن الحب مثل الشعر... ميلاد بلا حسبانلأن الحب مثل الشعر ما باحت به الشفتانبغير أوانلأن الحب قهّار كمثل الشعريرفرف في فضاء الكون لا تعنو له جبهةوتعلو جبهة الإنسانأحدثكم -بداية ما أحدثكم- عن الحبِحديث الحب يوجعني و يطربني و يشجينيو لما كان خفق الحب في قلبي هو النجوي بلا صاحبحملت الحب في قلبي ، فأوجعني ، فأوجعنيو لما كان خفق الحب في قلبي هوالشكوي الي الصاحبشكوت الحب للأصحاب و للدنيا ،فأوجعنيو لما صار خفق الحب في قلبي هو السلويلأيام بلا طعم ، و أشباح بلا صورةو أمنية مجنحة بجــوف النفس مكسورةحملت الحب للمحبوب ، ثم دنوت من قلبهو قلت له أ تيتك... لا كبـير النفس , لا تيّاهو لا في الكمّ جوهرة ، و لا في الصدر وشُحْتُو لكني إنسانٌ فقير الجيب و الفطنةو مثل الناس أبحث عن طعامي في فجاج الآرضو عن كوخ و إنسان ليستر ما تعرّيتُو حين أدار لي وجهًا شريف اللمح و الصورةتغنيتُ ...... تغنيتُ:.................”
“وجمّعنا الحب، كنتُ أحب السؤال، وكان يحب النوالويعطي، فيبتل صخر الفؤادويعطي، فتندى العروق ويلمع فيها اليقينويعطي، فيخضّر غصني ويعطي، فيزهر نطقي وظنيويخلع عني ثيابي، ويُلبسني خرقة العارفينيقول هو الحب، سر النجاة، تعشّق تفزوتفَنى بذات حبيبك، تصبح أنت المصلّي، وأنت الصلاةوأنت الديانة والرب والمسجدتعشّقتُ حتى عشقت، تخيّلت حتى رأيترأيت حبيبي، وأتحفني بكمال الجمال، جمال الكمالفأتحفته بكمال المحبةوأفنيت نفسي فيه”