“يا مصر .. يا وطنى الحبيب !يا عش عصفور رمته الريح في عش غريب ،يا مرفأى .. آت .. أنا آت ولو في جسمى المهزول آلاف الجراح ،وكما ذهبت مع الرياح ..يوما .. أعود مع الرياح !مع الرياح ؟ !”
“يا مرفأى .. آت .. أنا آت ولو في جسمى المهزول آلاف الجراح ،وكما ذهبت مع الرياح ..يوما .. أعود مع الرياح !مع الرياح ؟ !ومتى تهب الريح ؟ أو هبت .. فهل تأتى بما يهوى الشراع ؟”
“،المرفأ المنشود لاح،أفرغ شراعك يا غريب من الرياح!لملمه .. كم ود الشراع لو استراح ..لو استراح”
“أنا يا أبي مذ أن فقدتك لم أزلأحيا على مرّ الزمان.. بمأتمِتجتاحني تلك الرياح.. تطيح بيفي مهمةٍ قفرٍ.. ودربٍ أقْتَمِوتمرُّ بي كل العواصف .. والردىيدنو مع الأمواج..و اسمك في فميأنا لم أزل أشكو إليك.. ولم تزلذكراك قنديل الطريق المعتمِ”
“تذكروا يا سادة يا كرام أن الذين لا يتصالحون مع أنفسهم, لا يمكن لهم أن يحققوا نجاحاً في أي جانب في حياتهم”
“أنا معك يا أخي وولدي السني بقدر ما أنا معك يا أخي وولدي الشيعي، انا معكما بقدر ما انتما مع الاسلام”