“اتعلمين:-عندما يرزقني الله ب آدم .. س أعلمه أن الحزن حالة إنسانية لا داعي للخجل منهاو أن دموعه و إن كانت مقدسة لا يجب أن يراها المسوخ إلا أن نزولها يرويصحاري نفوسنا ..و أننا نصير رجالا أكثر عندما نكون آدميين أكثر ..و أننا نصير آدميين أكثر عندما نثق ب ارواحنا و نتركها تقودنا نحو فهم أعمقلمشاعرنا ..س أقول له أن هذه الدنيا كثيرة المتغيرات و أن الأكيدان الوحيدان الذي عليه أن يثقفيهما هما الله ) الآكد المُطلق ( و روحه ) الآكد النسبي (الآكد النسبي ؟! -نعم الروح تُمنح لنا لفترة محدودة فقط نجاهد لنعرف قَدْرها لكننا نعرف القليل عنها -فقطإذا هرول إليّ ليقول : بابا أنا خائف ..سأحتضنه و أشير إلى قلبه و أقول هنا يسكن الله في صدور المؤمنينو من سَكن الله قلبه .. لا يخاف”
“ماذا لو يزالُ على عهده القديم ... صديق ..ستظل الكُرَة في ملعبك كما كانت دوماهل يُرضيكِ أن تبقي في ملع به دون أن تحرزي هدفك ؟”
“يبدوا أننا من أحباب الله الذين يمنحهم فرص ة أخرى كي لايُصروا على حماقاتهم ..”
“لو أن الأحلام م جرَّ م ة .. أو أن الآمال م حرَّ م ة لما وهبنيها الله ..فلا تلوموني”
“كيف اذا رزقَكِ الله صديقا راقٍ يقف على حدود الصداقة و يراعي الله فيكِ -كيف تكتفين بهذا القَدْر ؟ماذا تقولين لقلبك و عقلك حينها كي لا يحب هذا الصديق أكثر مما ينبغي ؟”
“اللهم ..يا مقوِّم دعاء الطيبين بألا تجيبه إن لحق به شراللهم إني لست أعلم ..أخي ر أصي ب بدعائي أم شر لكنك الله أعل م بقلبي مني ..اللهم إن لي قل ب سري ع التعلق بحب خَلقكبطي ء في نسيان من ارتحل عنهاللهم وإن ذلك يؤلمه ...فإن كنت تعلم أن في ذلك خي ر له ..فوطنِّه عليه و رَ ض ه بهوإن كنت تعلم أن في ذلك ش ر يؤذيهفكما مننت عليه بسرعة الحب ..م ن عليه بنسيا ن يرحمه”