“كم أحبك وكم تزداد بُعدًا في هذه الدنيا الظالمة. شيء ما يقودني نحوك بشكل أعمى كلما اتخذت قرارًا بتركك وبعدم الحديث معك نهائيًا. أريد بالفعل أن أرتاح منك وأن تتخلص منّي نهائيًا لكي نعرف كيف نعيش. ماذا فعلت لي؟ ما سرك؟ ماذا أكلتُ من يدك أو من جسدك أو من روحك؟ أشتهيك إذ أتركك. أخاف عليك من حماقاتي وارتباكاتي وأنا معك. لا أعرف لماذا أفتح أبواب الكوابيس والأحلام وأفتش عنك في أكثر الزوايا ظلمة علّني أجدك وأوشوش في أذنك: أحبك.”

واسيني الأعرج

Explore This Quote Further

Quote by واسيني الأعرج: “كم أحبك وكم تزداد بُعدًا في هذه الدنيا الظالمة. شي… - Image 1

Similar quotes

“أشتهيك اذ أتركك و أخاف عليك من حماقاتي و ارتباكاتي و أنا معك. لا أعرف لماذا أفتح أبواب الكواليس و الأحلام و أفتش عنك في أكثر الزوايا ظلمة علني أجدك و أوشوش في أذنك : أحبك”


“هل كان من الضروري أن نفترق لندرك كم كنا في حاجة لأن نبقى قليلا لنقول مالم نستطع قوله؟ أو ما اخفقنا في قوله؟”


“أنا أريد أن أرتاح من شطط الدنيا. تعبت، حقيقة تعبت”


“- هل هناك بالفعل ما يدعوكِ إلى الإنتحار؟ + لا, لا شيء. لا شيء يدعو إلى ذلك ما دمتُ معك.”


“رجالنا لا يعرفون كيف يحبون .يجدون دائما الفرصة لتنغيص الحياة عليهم وعلى من يدعون حبه ، في هذه المدينة لا يتقنون حتى الأدوار التي تمارسها الحيوانات براحة وغريزية .ما يفرحوك حتى في شيء”


“شيء واحد حاول أن لا ترتكبه في حياتك قبل أن تحاول النسيان اشبع بمن كنت تحبّ حتى لاتحمله معك في عزلتك جثّة تنغّص عليك حياتك !”