“(هناك)- أريد العمل بـ.....- لك هذا(هنا)- أريد........- اخرس يا كلب ! .. كيف تجرؤ على إهانة الدولة ؟!!”
“لا أريد أن أموت هنا، فاهمة، أريد أن أموت هناك، لا أريد أن أبعث يوم القيامة في أي منفى، لأنني سأكون مضطرا أن أسير طويلا إلى وطني”
“على عيني يا " إبراهيم"، و لكني أردت أن أُجنبك هذا المصير. لا أريد أن تهجرك امرأة من أجل الشحم الموجود تحت جلدك أو الوسخ الذي على ثيابك أو البدروم الذي تعيش فيه، لا أريد أن أسمع صوتك و أنت تصيح "نعمر" و أن تأكل الطرقات روحك قبل أن تأكل قدميك، نَـم يا "إبراهيم" و الصباح رباح.ـ”
“أطالب لحبنا بشرعية الضوء. أريد أن أراكِ..أنألمسك.. أن أقول لك أشياء دون أن نكون مجبرين على الكلام.”
“لا أريد الخروج هذا النهار لا أريد الخروج غداً أو بعده لا شيء في الخارج يفرحني”
“أريد أن، أرضع, بلى, يا يمة, أعطيني ثديك. كم أحتاج إلى ثديك, دعيني أضع رأسي على هذا الثدي فيما أصابعك تسرح شعري. أعذريني, يداك لا تتحركان و أنا فقدت شعري.”