“قال لنفسه : لن يسحقني هذا الشوق,لن تغرقتني موجته التي ترتفع,وتغمرني,كموجة من الدموع لتي تصعد بي,و تسقط.لن أترك المياة المتراطمه تطويني في غمرتها,و تملأعيني بهذا الملح الحار,أشهق بالصرخة التي تسدها الماء.ولكن الأرادة,والنية المعقودة,ليست لهما الكلمة الأخيرة”