“لم يحدث أبداأن أوصلني حب امرأة حتى الشنقلم أعرف قبلك واحدة..... غلبتني ، أخذت أسلحتي.. هزمتني .. داخل مملكتي.. نزعت عن وجهي أقنعتيكوني واثقة.. سيدتيسيحبك .. آلاف غيريوستستلمين بريد الشوقلكنك .. لن تجدي بعديرجلا يهواك بهذا الصدقلن تجدي أبداً.. لا في الغرب.. ولا في الشرق”
“ستقتلون كاتباً..لكنكم لن تقتلوا الكتابه..وتذبحون, ربما, مغنياًلكنكم لن تذبحوا الربابه...”
“خَمْسَة آلاف سنةونحنُ في السردابْذقوننا طويلةٌنقودنا مجهولةٌعيوننا مرافئُ الذبابْيا أصدقائي:جرّبوا أن تكسروا الأبوابْأن تغسلوا أفكاركم، وتغسلوا الأثوابْيا أصدقائي:جرّبوا أن تقرؤوا كتابْ..أن تكتبوا كتابْأن تزرعوا الحروفَ، والرُّمانَ، والأعنابْأن تبحروا إلى بلادِ الثلجِ والضبابْفالناسُ يجهلونكم.. في خارجِ السردابْالناسُ يحسبونكم نوعاً من الذئابْ...”
“قدرٌ أنت بشكل امرأة.. وأنا مقتنعٌ جداً بهذا القدر إنني بعضك، يا سيدتي مثلما الآه امتداد الوتر مطر يغسلني أنت.. فلا تحرميني من سقوط المطر بصري أنت. وهل يمكنها أن ترى العينان دون البصر؟”
“أرجموني .. سددوا أحجاركمكلكم يوم سقوطي بطلُيا قضاتي ، يا رماتي ، إنكمْإنكمْ أجبن من أن تعدلوا ..لن تخيفوني ففي شرعتكمْيُنصرُ الباغي ، ويرمى الأعزل”
“عندما تبدأ في عينيك آلاف المرايا بالكلامْينتهي كل كلامْ..وأراني صامتا في حضرة العشق،ومن في حضرة العشق يجاوب؟فإذا شاهدتني منخطف اللون، غريب النظراتِ..وإذا شاهدتني أقرأ كالطفل صلاتي..وعلى رأسي فراشات وأسراب حمامْ..فأحبيني، كما كنت، بعنف وجنونِ..واعصِري قلبيَ، كالتفاحة الحمراء، حتى تقتليني..وعلى الدنيا ا السلام”