“سيعلم الجمعُ ممن ضمَّ مجلسنا , بأنني خيرُ من تسعى به قدمُأنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي , وأسمعت كلماتي من به صممُأنام ملء جفوني عن شواردها , ويسهرُ الخلق جرّاها ويختصمُوجاهلٍ مدّه في جهله ضحكي , حتى أتته يدٌ فرّاسة وفمُإذا رأيت نيوب الليث بارزة , فلا تظنّنّ أنّ الليث يبتسمُ”
“إنما تنجح المقالة في المرء إذا صادقت هوى في الفؤاد”
“إذا ساء فعلُ المرء ساءت ظنونه , وصدّق ما يعتاده من توهمِوعادى محبّيه بقول عداته , وأصبحَ في ليلٍ من الشك مُظلمِأصادق نفس المرء من قبل جسمِه , وأعرفها في فعله والتكلمِوأحلم عن خلّي وأعلم أنه , متى أجزه حلمًا على الجهلِ يندمِوإن بذل الإنسانُ لي جود عابسٍ , جزيتُ بجود التارك المتبسِّمِ”
“وما الحسن في وجه الفتى شرفا له , إذا لم يكن في فعله والخلائق”
“إذا غامرت في شرف مروم ...فلا تقنع بما دون النجوم”
“إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونهوصدق ما يعتاده من توهم”