“فَـيا رَبِّ إِذ صَيَّرتَ لَيلى هِيَ المُنى ......فَـزِنّـي بِـعَـينَيها كَما زِنتَها لِياوَإِلّا فَـبَـغِّـضـهـا إِلَيَّ وَأَهلَها ......فَـإِنّـي بِـلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا”
“مَنْفىً هِيَ الرُّوحُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ أَرْضِنَا نَحْوَ الحَبيبْمَنْفَىً هِيَ الأَرْضُ الَّتِي تَنْأَى بِنَا عَنْ رُوحِنَا نَحْوَ الغَريبْ”
“أَيَّتُهَا المَرْأة الشَرْقِيَّةاحذَرِي احذَرِي !وَأنْتِ النَّجم الذِي أَضَاءَ مُنْذُ النُبُوةِ،أَنْ تُقَلِّدِي شَمْعَة المَدَنيَّة التِي أَضَاءَت مُنْذَ قَلِيل.إنَّ المَرْأَة الشَّرْقِيَّة هِيَ استِمْرَارٌ مُتَّصِل لآدَابِ دِينِهَا الإنْسَانِي العَظِيم.هِيَ الطُّهْرُ وَالعِفَّة،هِيَ الوَفَاءُ وُالأَنَفَة،هِيَ الصَّبْرُ وَالعَزِيْمَة،وَهِيَ كُلُّ فَضَائِلِ الأُمِّ... !”
“فقط !اُمسِك بفُرشَاة الأملْ وألون بِها لَوحة حَياتيِ كَما اٌحِب=)”
“و ماذا قَد يضيرُ الشَّمس , إن هُم أغلَقوا الشّباكْ !؟”
“وأقوى قِصَصُ الحُبِ وأجملها قَد تُكتَبُ في خِضَمِ الثَوراتْ .”