“لم أر أي شيء من داخله, أنا أطوف دوما بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها. بل أراني أخشى الغوص في باطني, لكي أعرف حقيقة ذاتي الملتبسة..كل ما في ملتبس...أنا التباس في التباس! والالتباس نقيض الإيمان, مثلما إبليس نقيض الله.”
“ولم أر أي شيء من داخله، أنا أطوف دوما بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها. بل أراني أخشى الغوص في باطني لكي أعرف حقيقة ذاتي الملتبسة.”
“البقاء مع الجماعة يبدد الفزع و لا شيء يثير الخوف مثل الانفراد... أم أذهب لكوخ مرتا القريب و أصلح ما انكسر بيننا ثم أتوسد الأرض تحت سريرها... أنا لا أعرف الكثير عنها... لم أرها من الداخل ولم أر أي شيء من داخله، أنا أطوّف دوما بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها. بل إني أخشى أخشى الغوص في باطني، لكني أعرف حقيقة ذاتي الملتبسة,,, كل ما فيّملتبس... عمادي رهبنتي إيماني أشعاري معارفي الطبيّة محبتي لمرتا... أنا التباس في التباس! و الالتباس نقيض الإيمان، مثلما إبليس نقيض اللهالراهب هيبا في تأملاته”
“ولم أر أي شيء من داخله، أنا أطوّف دوما بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها.”
“الالتباس نقيض الإيمان ، مثلما إبليس نقيض الله.”
“أعرف أن الحب إعصار كامن في زاوية بعيدة بأعماق القلب, وهو يتوق دوما لاجتياح كل ما يعترض طريقه..”
“عزازيل نقيض الله المألوه !”