“إن جوهر العمل الفني غامض غموض المعتقدات القلبية وغموض الحس الداخلي للحرية، ولقد باءت جميع المحاولات لتعريف الفن تعريفا عقليا بالفشل، كما فشلت محاولات تعريف الحياة، لذا برهن هويزر على أن أي تعريف للعمل فني هو تعريف فاشل حيث يقول: إن العمل الفني شكل ومضمون، اعتراف ووهم، لعب ورسالة، هو قريب من الطبيعة وبعيد عنها، هادف ولا هدف له، تاريخي ولا تاريخي، شخصي وفوق شخصي في الوقت نفسه”
“لقد باءت جميع المحاولات لتعريف جوهر الفن تعريفا عقليا بالفشل كمافشلت محاولات تعريف الحياة.”
“فإني قرأت كتاباً في تعريف الجمال كثيرة، فلم اجد احد من تعريف طاغور: "إن الجمال هو الاخلاص”
“إن السعادة لا تهبط هكذا من السماء، وإنما هي مثل العمل الفني، لابد أن يكد المرء ويتعب في صياغته وصنعه. والزواج، مثل العمل الفني أيضا، ومثل أي شيء إنساني مركب، يحتوي على إمكانات سلبية وإيجابية، ولا يمكن فصل الواحد عن الآخر. وكثيرا ما كنت أخبر طالباتي بأن الحب الحقيقي هو أن يقبل الواحد الآخر ويعرف أن محاسنه مرتبطة تمام الارتباط بمثالبه.”
“ السعادة لا تهبط من السماء، وإنما هي مثل العمل الفني، لا بد أن يكدّ المرء ويتعب في صياغته وصنعه، والزواج، مثل العمل الفني، أيضا، ومثل أي شيء إنساني مركب، يحتوي على إمكانات سلبية وإيجابية ولا يمكن فصل الواحد عن الآخر”
“الحٌب لم يستدل له حتى الأن على تعريف صريح يستخدمه العاشقين في مواقفهم الحميميه , أيضاً من يقول لك أن تعريف الحُب كذا و كذا فهو شخصً يحب بما يقول أو يستدلي بما يقوم بهِ فى مواقفه , الحُب هو أن تخترع لنفسك فَكره تُحب بها كُل يوم و كُل زمان”