“ليس هكذا الانتظار فهو ملازم للحياة لا بديلٌ لها !”
“ليس هكذا الإنتظار فهو ملازم للحياة لا بديل لها تنتظر فى محطة القطار, وتركب فى الوقت نفسه قطارات تحملك شرقا وغربا و إلى الشمال والجنوب . تخلف أطفالا وتكبرهم تتعلم ونتقل إلى الوظيفة, تعشق او تدفن موتاك تعيد بناء بيتِ تهدم على رأسك او تعمر بيتا جديدا تأخذك الف تفصيلة وأنت وهذا هو العجيب واقف على المحطة تنتظر . ماذا تنتظر ؟”
“العمل والدراسة ليس لكسب الرزق والوظيفة فحسب، بل للشعور للإنتماء للحياة وصناعة الأهمية لها وللنفس .”
“لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.”
“هكذا تذوب الوجوه التى لا اسم لها فى الظلام و الزحام”