“قطر الموتمن غير ميعاد ولا حجز سابققطر الموتبيدخل المحطة ويخطفك فى لحظةمن رصيف الحياة”
“هناك دهشة فى قصيدة جميلة، فى الأطراف المنمنمة لوليد صغير، فى لقاء غير متوقع مع صاحب قديم، فى كتاب وفيلم ولوحة تشكيلية، فى غروب شمس واكتمال قمر وربتة حنان تأتى بلا ميعاد.”
“انتظرت بشوق وصول القطار الأخيروحين وصل....لم أصعدوتأملته وهو يمضىونمت على رصيف المحطة وأنا أحلم به”
“لم يكن جمعة يهتم كثيرا بمن تشاركة الفراش ،كن كثيرات .بائعات اليانصيب والصحف والمياة الغازية والسميط والجبنةوالمتسولات ، فى اخر الليل بعد ان ينهكهن التعب وطول السعى على رصيف المحطة يشتقن الى حضن ذلك الرجل الضخم الذى يتحملهمن كما هن لا يبالى بوسخهن ولا ثيابهم المفعمة بالتراب والعرق ولا بالعطن المنبعث من اعضائهم الجنسية”
“حياتنا رحلة مستمرة من المهد الى اللحد، يتغير المنظر الطبيعي، يتغير الناس، تتغير احتاجاتنا، غير أن القطار يواصل سيره، الحياة هي القطار، وليس المحطة”
“يا قطار الحياة متى .. تنزلنا في المحطة!”