“قاتلي هو حليفك وقاتلك هو حليفي. فلنتحد بالمقتلة المزدوجة. إنني بريء من بلدٍ أو من “بيت بخيانات متبادلة”. ما هوية لبنان؟ كيف يكون اللبناني لبنانياً؟ لا أستطيع أن أكون نصف خائن, كي أكون لبنانياً.”
“أنا دائما في أفضل ما يكون، إلا عندما أكون في أسوأ ما يكون، فلا أكون وقتئذِ في أفضل ما يكون، أو عندما أكون أقل مما يجب أن أكون، فأكون ما أكون”
“لا أستطيع أن أكون واحدا من أولئك الذين يمضون دائما وهم يحملون قلوبهم على راحاتهم”
“أكتب لأول مرة لأقول أنى مرعوبيرعبنى أن أكون مازلت أحبكو يرعبنى أكثر أن أكون شفيت من حبكفعندما أحبك لا أستطيع حبًا غيرك وإن كففت عن حبك وشفيت فأنا لا أستطيع حبًا بعدك فمن حبك أحب و لأنى أحبك أشتهى الحب وبحبك تنقلب الحياة جحيما وبغير حبك يصبح الجحيم هو الحياة فماذا أفعل؟أيتها الحبيبة -الجنة النار- بلدى .. ماذا أفعل؟”
“إنني أكبر، وأتورط في سحر الكتب والقراءة أكثر فأكثر، لم تعد القراءة بالنسبة لي متعة،بل غريزة كالجوع تمامًا، ومنذ وقت بعيد أدركت ألاشيء يمنحني الأمان مثل أن أجد نفسي بين الكتب، دائمًا عندما أدخل أي مكتبة أشعر بأنها مكان آمن كي أحيا فيه طويلاً، أو حتى أنسى، لن أخسر أحدًا أو شيئًا، ولن يخسرني أحد أو شيء، لن أكون مضطرة لتمحيص كل الأفكار التي سأقرؤها قبل أن أسلِّم بها، سأقرؤها على الورق وستبقى على الورق، ولن أشعر بالخيبة إزاء الوعي أو اليقين أو الخوف من الفشل، سيكون كل شيء آمنًا كما ينبغي لنعيمٍ أن يكون! يا إلهي، لعل أسوأ ما في وعيي أن أعي خرابي، أن أعي رغبتي في أن يكون تامًا لا شية فيه! لكنني لا أستطيع، ولا أرغب في أن أكون غير ما أنا عليه، هكذا خلقت، وهذا ما أصلح له: أن أعي العالم وأتعامل معه من خلال كتــاب.”
“أن أكون شاعراً ليس ما أطمح إليه ، ولكنها طريقتي كي أكون وحيدًا”