“عزيزي الرجل الشرقي! ان كنت تفتش عن بكارة فتاتك فاسمح لها بالسؤال عن بكارتك. وإن كنت تبحث عن بنت عذراء،فلا تحرمها من الأمل في رجل عذراءمش عاجباك عذراء دي؟بلاش...فلتكن هي لك الفتاة العذراء ولتكن أنت لها الرجل الأعذر”
“ان تكن تبحث عن مسكن الروح فأنت روحوان تكن تفتش عن قطعة خبز فأنت الخبزوان تستطع ادراك هذه الفكرة الدقيقة فسوف تفهمان كل ما تبحث عنه هو أنت”
“لا تستعجل الرئاسة، فإنك إن كنت أه ً لا لها قدِّمك زمانك، وإن كنت غيرأهل لها كان من الخير لك أن لا ينكشف نقصانك.”
“ربما كنت قانعةً، مثل كل النساء، بأية قصيدة حبٍ . تقال لك.. أما أنا فغير قانعٍ بقناعاتك.. فهناك مئاتٌ من الكلمات تطلب مقابلتي.. ولا أقابلها.. وهناك مئاتٌ من القصائد.. تجلس ساعات في غرفة الإنتظار.. فأعتذر لها.. إنني لا أبحث عن قصيدةٍ ما.. لإمرأةٍ ما.. ولكنني أبحث عن "قصيدتك" أنت....”
“من العبث ان تبحث عن ثمار المانجو في حقل البرسيم”
“ أيها الغد ...إن لنا آمالاً كباراً وصغاراً ، وأماني حساناً وغير حسان ,،،فحدثنا عن آمالنا أين مكانها منك ؟ وخبرنا عن أمانينا ماذا صنعت بها ؟ أأذللتها واحتقرتها ، أم كنت لها من المكرمين ؟لا ، لا صن سرك في صدرك ، وأبقِ لثامك على وجهك ، ولا تحدثنا حديثا واحداً عن آمالنا وأمانينا ، حتى لا تفجعنا في أرواحنا ونفوسنا فإنما نحن أحياء بالآمال وإن كانت باطلة ، وسعداء بالأماني وإن كانت كاذبة ... ”