“كلما أغلقت للحزن باباً . . حمل الآخرون أبواباً جديدة و وضعوها في طريقي ..! ألا يحق لي أن أفرح قليلا ..!”
“الآخرون ،بعضهم شوكة في الحلق و بعضهم رحمة !”
“كيف لي أن أكتب عن الفرح و فمي مملوء بالذكريات و الحزن و الفقد ?”
“هل لي أن أعيد ترتيب أثاث قلبي و ذاكرتي بحيث لا أعود و أفتقدك .. !”
“كنت أجمل و أسوء ما حدث لي في آن !”
“في الآونة الأخيرة صرت قاسية جدا معهم ، لا لشيء سوى أنني لا أريد أن أتعلق بأحد ولا أريد أن يتعلق الآخرون بي !”
“مُجرد تَذَّكُر أن هناك مُفاجآة جميلة يُحضرها أحدهم لَنا مقابل عَملٍ ما نُؤديه ، تَجعلنا ننهض من سريرنا بِكُل فرح و نشاط مهما كان ذلك العمل المُنتظر شاقاً ، فما بالكم لو كانت " الجنة " هي هَديتنا و مُكافئتنا ، و أن الله هو من ينظرنا ، و أن عملنا في طاعةِ الله فيه راحة لنا ..! ألا يَجب أن يدفعنا ذلك للسعي بِكل حُب لتنفيذ ما طَلبه الله منا !”