“كلما أغلقت للحزن باباً . . حمل الآخرون أبواباً جديدة و وضعوها في طريقي ..! ألا يحق لي أن أفرح قليلا ..!”
“إقترحنا جاذبية جديدة غير جاذبية نيوتن يدور حولها الأحياء و الأموات في توازن خيالي لا أن يتطاير البعض ويهوى الآخرون .”
“ألا يحق لنا أن نحلم ولو قليلاً ؟؟”
“مفرداتٌ جديدة للحزن لم أعرفها إلا بعد أن أرتحلت انت .”
“كلما أوغلت في ممرات الحياة، يبدو لي المغرب بلدا مضحكا و أتسائل لما كان علي أن أولد هناك”
“كلما اعتقدت أنني في طريقي لنسيانك يعاودني الإشتياق بقوة”