“كانت السمَاء أقرب مِن أي وقتٍ مضىَ و كان الدُعاء خفيفاً كعصفُور أو فراشة ، حتىَ قلبي كَان أخفُ حِملاً قبلَ أنّ أتورطُ بِك !”
“كنت مريضة بِك حد الهذيانِ و أكثر !”
“كُل يَوم يَمضي في بُعدك يَجعلني أَشتاقُكَ أَكثر وأُحِبُكَ أَكثر وأَتعلق بِك أَكثر فَمتى تَعود لتُكسِب الأَشياء بَهجتهَا مِن جَديد..!!”
“والله لو طرقت رأسك في جدار الرجاء عمرا و فرشت طرقات أيامي زهرا ،ما أعدتك إلى قلبي من جديد ! الثالثة ثابتة كانت الفرصة الأخيرة ! و الله إلى قلبي لن تعود”
“كَان عليَّ أن أَدَّخر قَليلاً من مَلامحك ، و ابتسامتك .. لتُعينني على مَواسم القحط و الغِياب الطويل !”
“حتى لو أخذتك الايام بعيدا .. و كان ما بيني و بينك فراق بحجم مجرة .. ستبقى حاضرا في قلبي و ذاكرتي ♥”
“جئت تهدهد على قلبي الفرح ، تسقيني من بحار كانت يوما ما بعيدة يموت قلبي شغفا للوصول إليها . . أنت الوحيد الذي زرع في كفي زهرة و ابتسامة .! بينما كان الآخرون يحاول سرقة أناملي والبحث عن هفواتي . . ذات وصال همست لي بتنهيدة عشق .! لم تكن أول كلمة اسمعها ..لكنها كانت مختلفة .. هادئة ، دافئة كنجمة صادقة ك موجة ..! لم تكن الأكثر وسامة ..كنت الأكثر قربا حتى في أيام بعدك حين استيقطت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرح و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..”