“كانت السمَاء أقرب مِن أي وقتٍ مضىَ و كان الدُعاء خفيفاً كعصفُور أو فراشة ، حتىَ قلبي كَان أخفُ حِملاً قبلَ أنّ أتورطُ بِك !”
“ركضتُ نحو السمَاء أقتنِص مِن خيُوط الشمس المُغالية إنعكاساً نحوي”
“عيناك قد دلتا عينيّ منك,على_أشياءَ لولاهما ماكنتُ أدريهاوالنفسُ تعرفُ مِن عينيْ محدّثها_إن كان مِن حزبها أو مِن أعاديها”
“مَنْ كان ذا حلمٍ و طالَ بهِ المَدى، فليحمِهِ/ و ليحمِ أيضاً نفسَهُ مِن حلمِه/ فالحلمُ يكبرُ أشهراً في يومِه/ و يزيدُ دينُ الدهرِ حتى يستَحيل/ فإذا استحالَ ترى ابن آدم راضياً... منْ أي شيءٍ بالقليل”
“إن إبن خلدون يذكر الماده و يفهمها حسب مفهومها القديم الذي كان مألوفاً لدى الفلاسفه في زمانه. و أقرب المصطلحات الحديثه إلى مفهوم "الماده" عند إبن خلدون هو "المحتوى" أو "المضمون".”
“.لو أنّ قلبي رباط حذاء”