“الله قوى ، يا أبناء اللهكونوا مثلهالله فعول يا أبناء اللهكونوا مثلهالله عزيز يا أبناء الله”
“سأخوض في طرق الله ربانيا حتى أفنى فيه فيمد يديه يأخذني من نفسي هل تسألني ماذا أنوي ؟أنوي أن أنزل للناس وأحدثهم عن رغبة ربي الله قوي يا أبناء الله كونوا مثلهالله فعول يا أبناء الله كونوا مثله الله عزيز يا أبناء الله”
“ أنوى أن أنزل للناس ، وأحدِّثهم عن رغبة ربى الله قوىٌّ يا أبناء الله الله فعولٌ يا أبناء الله كونوا مثله”
“لا يا أصحابيلا تلقوا بالاً ليأستودعكم كلماتي”
“الحلاج : لم تفهم عنى يا ولدى فلكى تحيى جسدا ، حز رتبة عيسى او معجزتة اما كى تحيى الروح ، فيكفى ان تملك كلماتهنبئنى .. كم أحيا عيسى ارواحا قبل المعجزة المشهودة ؟آلاف الارواح ، ولكن العميان الموتى لم يقتنعوا ، فحباه الله بسر الخلق هبة لا أطمع ان تتكرر”
“تعني هذه الخرقة؟إن كانت قيدا في أطرافييلقبني في بيتي جنب الجدران الصماءحتى لا يسمع أحبائي كلماتيفأنا أجفوها .. أخلعها يا شيخإن كانت أشارة ذل ومهانةرمزا يفضح أنا جمعنا فقر الروح إلى فقر المالفأنا أجفوها .. أخلعها يا شيخ”
“يا ولدى كم اخطات الفهم!لا اطلب من ربى ان يصنع معجزة, بل ان يعطينى جلدا كى ادرك اصحابى عنده”