“يا زمان الصرف, والنحو, شبعنا عبثاو كلاما فارغا ..و وشايات النساء ..أعطني سيفا ..وخذ مني دواوين جميع الشعراء”
“هل تبادلني أيها الملك المسرحي حيلة بحياة ؟ أعطني جحود ابنتيك وخذ بحر البقر وشاتيلا والعامرية وقانا وجنين”
“لماذا انتى وحدك من دون جميع النساء تغيرين هندسة حياتى و ايقاع ايامى...”
“ لم يعد هذا زمان العلماء و الفقهاء يا أبا جعفر ولا زمان النساخين. اللغة القشتالية قادمة لا محالة و العربية لم تعد بضاعة رابحة”
“هل مطلوب منا نحن الصغار أن نقول أمين على كل كلام يقوله الكبار، حتى ولو كان كلاما فارغا لا يتفق مع ضمائرنا ومعلوماتنا، وإلا نكون خونة وعملاء ؟”
“يا خيبتي ، يا خيبة ! يا شجاعتي التي لا تموتأنت تضحكين معي في العاصفة، و تحفرين معي قبورا لما يموت مني و منك، و تقفين معي أمام وجه الشمس بجلد و ثبات ...فنكون معا هائلين و راعبين”