“أنا الملك جئت.. ولما المرأة ذهبت، ولما تفرق، الذين اجتمعوا حولي، ولما وجدت نفسي وحيدا، اكتملت في تمامي. ولما كنت أنت إلهي وأنا صفيك، أنت النور وأنا صدى النور، أتملى في ذاتي فأراك، وأتملى فيك فأراني.. فإني بعيد عن الآحاد، جئت لنكون واحدا أنا وأنت. الآن، ولم يبق وقت وبقى الأبد، الآن أناجيك فتعرفني, أدون سري بعيدا عن الأعين، لعينك أنت فتعرفني.. أتطلع إلى قرصك اللامع، الذي يرقب من السماء كل شيء، وأنقش على الصخر سري: إنّي حزين...”
“ولما نهضت من الفراش بعد يومين كنت مبتورا وكنت ناقصا ولكن ما بقي مني كان يشبهني ولم يلاحظ أحد شيئا”
“فأسأل نفسي طول الوقت عن الخيانة. سألت نفسي كثيراً: لماذا خان الباشوات والكبار الذين يملكون كل شئ؟ ولماذا يدفع الصغار دائماً الثمن-يموتون في الحرب ويسجنون في الهزيمة بينما يظل الكبار أحراراً وكباراً؟”
“أسأل نفسي طوال الوقت عن الخيانة.لماذا خان الباشوات والكبار الذين يملكون كل شيء؟ ولماذا يدفع الصغار دائما الثمن-يموتون في الحرب ويسجنون في الهزيمة بينما يظل الكبار أحرارا وكبارا؟”
“اتكلم طوال الوقت , ولكن مع نفسي , في راسي حوار لا ينقطع”
“أقضي الأيام و الأعوام في تلفيق صلح مع نفسي لا يعيش طويلاً”