“تكنسُ الكوابيس كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِتقشِّرُ قبالة النافذةِ بصلتينكى لا يسألها اليمامُ عن دموعها”

سوزان عليوان

Explore This Quote Further

Quote by سوزان عليوان: “تكنسُ الكوابيس كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِتقشِّرُ قبالة الن… - Image 1

Similar quotes

“تكنسُ الكوابيسَ كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِتقشِّرُ قبالةَ النافذةِ بصلتيْنكي لا يسألَها اليمامُ عن دموعِها.”


“تكنس الكوابيس كل فجرٍ عن عتبة البيت, تقشر قبالة النافذة بصلتين;كي لا يسألها اليمام عن دموعها.”


“قبالة وجهكووجودككلّ التفاصيلورطة فرح”


“عن أخطائهم عن خسائري عن أشجار الدمع وعصافير العدم عن قمر صغير من الصلصال الأسود عن المدينة المبعثرة في في مرايا المطر عن آخر خرائطها في خطوط كفي تحدثني الأوراق في حفيف خافتلا يقود إلى أفق ..”


“بعيداً عن الأشياء التي لا تشبه أسماءها-الخرائط والقصائدُ والدمى-أُغمضأغيب.لأول مرة أسامحُ نفسي.لئلّا أسقط عن سطح القطار,أقفز,أنفضُ عنيما ليس منيأو لي.لم يكن صوتيليست بصماتيثمة من انتحل روحي وجرحَنَا.”


“أفتحُ نافذةً لا تعرفُ عن السماء شيئًاولا تتوقَّعُ، في هذا المُربَّعِ الخالي، مطرًاأو صوتَ إنسان.لكنَّكَ تُباغتُهاشِبْهَ جزيرةٍحيثُ لا أُفُقَ ولا مياهغيمةً تضحكُعلى كَتِفِ العدمِ.”