“تكنسُ الكوابيس كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِتقشِّرُ قبالة النافذةِ بصلتينكى لا يسألها اليمامُ عن دموعها”
“تكنسُ الكوابيسَ كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِتقشِّرُ قبالةَ النافذةِ بصلتيْنكي لا يسألَها اليمامُ عن دموعِها.”
“تكنس الكوابيس كل فجرٍ عن عتبة البيت, تقشر قبالة النافذة بصلتين;كي لا يسألها اليمام عن دموعها.”
“لا يسألها: من زوجكِ؟و لا تسأله: ما اسمك؟ذلك أنهما التقيا ليصنع أحدهما للآخر سلالة جديدة. سيمنح أحدهما الآخر مئات الأسماء، و ينزعها عنه بمنتهى الرفق، كمن ينتزع عن أذن قرطاً.”
“لقد بحثتُ عن لعبة الحياة ورمزها لا عن حقيقتها!. بحثتُ عن الغامض واللغز، لا الواضح والبسيط، عن المجهول لا المعلوم، عن السراب لا الماء”
“الكوابيس لا تموت بسهـولة”