“تتخيل كل ام ان المذكرات الخاصة بإبنتها لها حق مشروع فى الاطلاع عليها وتقييم المحتوى بل ومنقاشته فى بعض الاحيان مع الاصدقاء والاقارب !”
“الحب إسطورة تتحول فى بعض الاحيان الى حقيقة ، واحياناً تبقى الاسطورة كما هى ، بعد ان تطعنها سيوف الكدب والخيانة”
“أصبح لها علية حق الحب , و لة واجب العاشق فى الاطمئنان عليها , و الاطمئنان على برنامجها اليومى . من دون ان يبادر احدهما بقول كلمة حب للآخر”
“تملأ كل حياتى .. اتعنى باسمها فى كل آونة واهتف به واردده فى خشوع كالأدعية والتراتيل… وكثيراً ما كانت عيناي تغرورقان بدموع لا افهم لها معنى … وكان يمتلكنى فى بعض الاحيان شعور بأن سيلا جارفاً من الحياة الحارة ينبثق من قلبى ويفيض على جوانبه فيملأ دفؤه صدرى … وما كنت اسمح لتفكيرى أن يذهب بعيداً , وهل سأنعم بالحديث إليها ؟ … وما سيدور بيننا ؟ … وكيفية التعبير لها عن حبى , وما يعتلج فى نفسى حيالها من شعور جارف وعواطف ملتهبة . لقد كانت تطغى على كل تفكيرى , وكان جسدى اشبه بآلة موسيقية تجرى عليها اصابع سحرية بألحان من اسمها وكلماتها وبسماتها”
“وهى ترى اسمى الفكر فى بعض احوالها الا يكون لها فكر !فتترك من امورها اشياء للمصادفة كانها واثقة ان الحظ بعض عشاقها ♥”
“فالمرء امام اصدقائه لا يدعى ولا يضطر لموازنة الامور بل يعبر عما بداخله فى جرأة وهو يعلم ان ما سيقوله سيقابل اما بالاعجاب واما بالسخرية وسخرية الاصدقاء مفعمة بالحب”