“فقط أود الانفلات من نطاق الجاذبيةلأطير كفراشة”
“أود فقط أن أعيش كما يحلو لي وأكتب”
“ليست الحقيقة قاسية، ولكن الانفلات من الجهل مؤلم كالولادة.”
“يكفيك مني، أني أخرجت لك من تحت بزاتك الثمينة جناحيك المنسيين، لتطير بهما كفراشة من نور.”
“و لكن هكذا نحن كل منا يفكر في نطاق المكان الذي يقف فيه الذين يفكرون في الحرب هم فقط الذين يطلقون النار أما الواقف على محطة الترام فلا يفكر في شيء إلا الهروب من دفع ثمن التذكرة”
“فإقرأني للمرة الأخيرة .. ولا تعاود المرور من هنافمنذ أن أحببتك وأنا أُغلق عيني وأُذني وحاستي السادسة•وإحساس الأنثى بي.. كي أحتفظ بكفعندما كنت أكتب لك بقلبي قبل قلمي .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أقف على بابك لا أملك من أمر قلبي شيئا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أرحل وأعود , أعود وأرحل , أرحل وأعود .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أبتلع خناجر غيابك وأعذارك الواهنة .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أتجاهل إهانة فراقك, وإساءة رحيلك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أناديك بصوت هده البكاء عليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُبحر إليك خيالاً لاشىء معي سوى حنيني اليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُزينك وأُجمل صورتك لقلبي كي تبقى الأجمل والأنقى .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُبرر قسوتك لعقلي خوفاً علي .. مني .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُغمض عيني بقوة كي لاتسقط من عيني .. كنت أحاول الإحتفاظ بك•وعندما كنت أغض بصري عن عيوبك كي تبقي بعيني جميلا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أسير على أشواك ظروفك حافية القدمين متجاهلة ألمي .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُخفي عنك ألمي .. وأمارس خديعة الفرح .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أحاول أن لاأنظر إلى أسفل كي لاأراك ضئيلا..أصــــغر من أحلامي•كنت أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُفسر هروبك رجولة , وغيابك موقف , وخذلانك تضحيه .. كنت •أود الإحتفاظ بكوحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لا أكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•.,عذرا•ربما جاءت متأخرة جداأنت .. لا تستــحقني”