“كأنما تضع الحياة أمامك مفتاحًا لا تعرف بابه. ربما تصل إليه يومًا .. ربما لا. الأمر يتوقف عليك ؛ على دأبك و ذكائك..و حظك!”
“ربما تدرك أمي يومًا ما أني أضعفهم جميعًا و أحوجهم للشكوى و لكني لا أكشف عورة حزني لأحد ..”
“عندما يتوقف الأمر عليك فقط … لا تريد أن تفعل وحين تريد أن تفعل بشدة … لا يتوقف الأمر عليك فقط ـ”
“الحياة كما رقص التانغو .. يحتاج دوماً إلى إثنين .. ربما سيرحل شريكُكَ وسيتقاعس .. لا تنظرُ إليه , دعه !.. لا توقف الرقصة .. و إبحث عن شخصٍ ثان ... فالحياة معزوفة واحدة .. وساحة الرقص لا تُترك خاوية !”
“لا أدرى لماذا نذهب دائما نحو اخر الصفحات عندما يتعلق الأمر باشواقنا و أحزننا التى نكتبها ؟؟ربما لمباغتة الأقدار التى لا تمنحنا دائما وقتا كافيا لاتمام رحلتنا فى الحياة كما نشتهى”
“لو أنك لا تصل إليه إلا بعد فناء مساويك, و محو دعاويك,لم تصل إليه أبدا,و لكن إذا أردت أن يوصلك إليه, غطي وصفك بوصفه,ونعمتك بنعمته, فوصلك إليه, بما منه إليك, لا بما منك إليه.”