“ستظنونني أبالغ ولكن صدقوني، لا توجد ثقافة أخرى أو لغة أو شعب يكرر كلامه مثلما نفعل نحن. هل تعرفون أية لغة أخرى تحوي تعابير تصف الكثرة مثل هذه:"حكينا حكي" أي: ثرثرنا كثيراً، "شربنا شرب"أي: شربنا حتى امتلأنا، "أكلنا أكل" أي: أكلنا بنهم، "لعبنا لعب"، "ضحكنا ضحك"، "جرينا جري" ..”
“لم يبدُ أي شيءٍ من حولي منطقياً، فلمَ أكون أنا؟”
“هل هو مهرجان الوجود، أم مهرجان البقاء؟هل هي رقصة للحياة، أم حفلة تنكرية للموت؟هل هي حقيقة واقعة، أن مجرد رؤيا؟”
“هل هناك منطق كي أكون منطقية؟”
“لا أحد يزعم أنه صوت المضطهدين سوى برجوازية مدعية رومانتيكية ويسارية مثلي، تعتقد بأنها ستمثل العمال والنساء والأطفال، ناهيك طبعاً عن مملكة الحيوان.”
“تذكرت أن الإسرائيليين و الأمريكيين لديهم تفسيرهم الخاص لنظرية نيوتن : إنه لكل فعل رد فعل، فى كل الاتجاهات، و أقوى مائة مرة”
“المهم لغة أجنبية ، أي لغة، العربية بعد بيروت لا تفيد شيئا”