“وَاتْرُكِ الْحِرْصَ تَعِشْ في رَاحَة ٍ قلَّما نالَ مُناهُ من حرَصْقد يضرُّ الشئُ ترجو نَفعهُ رُبَّ ظَمْآنَ بِصَفْوِ الْمَاءِ غَصْ”
“فَابْتَدِرْ مَسْعَاكَ، وَاعْلَمْ أَنَّ مَنْ بادرَ الصيدَ معَ الفجرِ قنصْلَنْ يَنَالَ الْمَرْءُ بِالْعَجْزِ الْمُنَى إنَّما الفوزُ لمنْ هَمَّ فنَصْيَكدحُ العاقلُ فى مأمنهِ فإذا ضاقَ بهِ الأمرُ شخَصْإِنَّ ذَا الْحَاجَة ِ مَا لَمْ يَغْتَرِبْ عن حماهُ مثلُ طيرٍ فى قفصْوليكن سَعيَكَ مجداً كلُّهُ إنَّ مرعَى الشرِّ مكروهٌ أحصوَاتْرُكِ الْحِرْصَ تَعِشْ في رَاحَة ٍ قلَّما نالَ مُناهُ من حرَصْقد يضرُّ الشئُ ترجو نَفعهُ رُبَّ ظَمْآنَ بِصَفْوِ الْمَاءِ غَصْ”
“رُبَّ إخفاق في حياء أنبل من نجاح في تبجُّح.”
“كيف تنظر في عيني إمرأة؟أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتهاكيف تصبح فارسها في الغرام؟كيف ترجو غدا لصغير ينام؟وهو يكبر بين يديكبقلب منكس”
“وفي اليأسِ لِلنَّفْسِ المَرِيضَة ِ رَاحَة ٌ. . إذا النَّفْسُ رَامَتْ خُطَّة ً لاَ تَنَالُهَا”
“إن الله لا ينصر المفرطين! وإذا تكاسلت عن أداء ما عليك وأنت قادر فكيف ترجو من الله أن يساعدك وأنت لم تساعد نفسك؟”