“لو كان في يدك جوزة وقال الناس في يدك لؤلؤة ماكان ينفعك وأنت تعلم أنها جوزة وولو كان في يدك لؤلؤة وقال الناس إنها جوزة ما ضرك وأنت تعلم أنها لؤلؤة”
“لو أن الأداه الوحيدة في يدك هي مطرقة فإنك تميل الى أن ترى كل مشكلة على أنها مسمار”
“جميلة مثل "فينوس"؛ كأنها ولدت في قشر لؤلؤة”
“لو أملك زاوية بيديك.. لكنت ملكت البشرية.. خبئني .. في خلجان يديكفإن الريح شمالية، خبئني .. في أصداف البحروفي الأعشاب المائية.. خبئني .. في يدك اليمنى.. خبئني .. في يدك اليسرى.. لن أطلب منك الحرية.. فيداك .. هما المنفى.. وهما.. أروع أشكال الحرية.. أنت السجان.. وأنت السجنوأنت قيودي الذهبية.. قيدني .. يا ملكي الشرقي.. فإني امرأة شرقية.. تحلم بالخيل .. وبالفرسان.. وبالكلمات الشعرية”
“إنها صفحة بيضاء نقية، ما أحسب أن الفلاسفة والمنظِّرين والمفكرين قد تخيلوا مرة في أحلامهم أو أوهامهم أنها يمكن أن تكون واقعًا حيًّا بين الناس، حتى إن أفلاطون في جمهوريته والفارابي في مدينته الفاضلة، وتوماس مور في مدينته الفاضلة الثانية (اليوتوبيا) لم يصلوا في الأحلام والتنظير إلى معشار معشار ما كان عليه رسولنا في حقيقته وواقعه.”
“جاءني شخص في المنام ومد لي يده بعلبة من العاج قائلا :تقبل الهديةولما صحوت وجدت العلبة على الوسادةفتحتها ذاهلا ، فوجدت لؤلؤة في حجم البندقةبين الحين والحين أعرضها على صديق أو خبير وأسأله :ما رأيك في هذه اللؤلؤة الفريدة؟ -: فيهز الرجل رأسه ويقول ضاحكا -.. أي لؤلؤة .. العلبة فارغة -و لم أجد حتى الساعة من يصدقني -و لكن اليأس لم يعرف سبيله إلى قلبي -”