“يا أهل الله أغيثـــوني !فانه ليس يتـــركني و نفسي.. فآنس بها،وليس يأخذني من نفسي.. فأستـريـح منها،و هذا دلالٌ ..لا أطيــــقه”
“و هذا الاحساس كان قد استيقظ في نفسي منذ زمن بعيد ، و هو أنني كنت أتحلل و أنا حي ، و لم يكن هناك توافق بين جسمي وقلبي ، وليس هذا فحسب ، بل بين روحي و قلبي ، كنت اجتاز دائما نوعا من الفصام و التحلل الغريب ، و أحيانا كنت أفكر في أشياء لا أستطيع أنا نفسي أن أصدقها”
“يا من عطفت علي الطين فنفخت فيه من جمالك و كمالكيا من أخرجت النور من الظلمةيا من تكرمت علي العدمأخرجني من كثافتي و حررني من طينتي و خلصني من ظلمتي و قوني علي ضعفي و أعني علي نفسي .. فلا أحد سواك يستطيع أن يفعل هذا .. أنت يا صانعي بيديك”
“يا من عطفت على الطين فنفخت فيه من جمالك و كمالك.يا من أخرجت النور من الظلمة.يا من تكرمت على العدمأخرجني من كثافتي و حررني من طينتي و خلصني من ظلمتي و قوني على ضعفي و أعني على نفسي.. فلا أحد سواك يستطيع أن يفعل هذا.. أنت يا صانعي بيديك.”
“سأخوض في طرق الله ربانيا حتى أفنى فيه فيمد يديه يأخذني من نفسي هل تسألني ماذا أنوي ؟أنوي أن أنزل للناس وأحدثهم عن رغبة ربي الله قوي يا أبناء الله كونوا مثلهالله فعول يا أبناء الله كونوا مثله الله عزيز يا أبناء الله”
“القاضي: بالنسبة إلي الأمر يختلف . . فأنا لا أستطيع أن أكذب على نفسي , و لا أستطيع التخلص من القانون و انا الذي أمثله . . و لا أستطيع الحنث بيمين عاهدت فيها نفسي على أن اكون الخادم الامين للشرع و القانون !..”